تكملة اليوم احس اني منزلة تكملات كثيرة بس عادي تستمتعون :
عندما وصلنا الى مكان الانفجار خرج بارق من بين الدخان
بارق : اهلا وسهلا بكم لقد جئتم الى حدفكم بأنفسكم
يمان : ايها الوغد كيف فعلت هذا
اكينا تقدمت وقالت بكل برود: نازلني لكي تصل لهم يا هذا
الجميع معداء سيناء: لا تتهوري يا فتاة
اكينا : اصمتو ولا شأن لكم , ايتها المهرة انطلقي
بارق : جيد سوف اقضي عليك , هيا يا تنين البرق
وبدأء النزال واكينا تسقط وتقف وتسقط وتقف وعندما سقطت
بارق : الم تملي من السقوط
اكينا : لا لم امل و انا سوف احميهم بكل قوتي
سيناء تضع يدها على كتف اكينا : لا بأس هيا سوف اساعدكي
اكينا : ولكن الستي غاضبة مني
سيناء : لن اغضب منكي ابدا و منال ومايا اخبرتاني بالامر هيا قفي يا فتاة
ثم وقفت الفتيات في صف واحد وقلن بصوت واحد : نحن سوف نحميكم بكل قوتنا
الفتيان : يا فتيات
الفتيات : 1.......2............3.......انطلاق
وبداء النزل ولقد انهك بارق والفتيات ايضا انهكن وسقطو كلهم من التعب
يمان : يا فتيات
كمال و عقاب : لنساعدهن
وحمل الفتية الفتيات الى المشفى
في المشفى :
وقف كمال امام سريري وسرير سيناء ومايا ومنال وقال : انا في الواقع يا فتيات
الاربع مع بعض: ماذا ؟؟
كمال : احبكن جميعا ولا استطيع التفريق بينكن
الفتيات بأحراج: ونحن نحبك ايضا
ثم قبل الاربع على جباههن المجروحة وقال وهو يغادر: شكرا لكن وانا في انتظاركن
اما باقي الفتية فقامو بنفس الشي وتشجعو و صرحو بحبهم لفتيات
اما وئام فعندما سمعت ما قاله يمان عن انه يحبهما قالت : لا بأس ان لم تكن تحبني يا يمان فانا سوف احبك
يمان وضع يده على خدها : ومن قال لكي هذا فأنا احبكي كثيرا
احمر خدي وئام كثيرا ثم ساد الصمت المكان ولكن اكينا بدأت الغنى ومعها الفتيات
"ضوء الشمس ينتظر مرور الرياح
قطع السحاب تشكل طريق في السماء
شاهدتها في لمحة
وسأتنفس بلطف
هل ستوقفني وتمنعني من الذهاب؟
الا تستطيع ان تتوقف عن حبي؟
قطار قوس قزح على وشك الرحيل
يتجه نحو موعد احلامنا
اريد ان ننطلق معا
لنأخذ كل شيء وللأبد"
وبعد عودتهن الى المنزل كانت وئام و اكينا وسيناء ارجلهم مكسورة <<الله يبعد الشر عنا
كان كمال يكتب على جبيرة كلا من اكينا وسيناء اما يمان فلقد اعتناء بوئام لدرجة ان سوكا حزنت ولكنه اسعدها هي الاخرى
وعندما كانت وئام تريد الوصول الي الطابق انزلقت عن الدرج وسقطت عن الدرج ولكن من حسن حظها انها سقطت على يمان وكان رأسها على صدرة
يمان : هل تأذيتي ؟؟
وئام: قدمي قدمي تؤلمني
يمان : حسنا دعني اساعدكي
لمحت حينها وئام حب يمان الصادق لهما
وعندما نزلت كانت محرجة لان يمان كان يحملها
اكينا : يا زينكم بس ذكرتوني بــ سندريلا و الامير
وئام : اسكتي (بكل احراج طبعا)
واما عني فكمولي يعطينا حقوقنا مكمله
يله وش راكم في الرومنسية ترا مستعجله شوي باباي
لا تنسون تقيم اذا اعجبتكم بارتاتي